Okaz_sports @
لا تبدو الحظوظ متكافئة بين باريس سان جيرمان ومنافسه أنجيه، عندما يلتقيان الليلة على نهائي كأس فرنسا، إذ تميل الترشيحات لمصلحة الأول قياسا بإنجازاته وخبرته العريضة وما يمتلكه من لاعبين وأرقام قد تجعله بطلا للمرة الحادية عشرة في تاريخه، إلا إذا كان للمفاجأة حضور.
بلغة الأرقام تميل الكفة لصالح باريس سان جيرمان الذي حقق لقب البطولة في 10 مناسبات متساويا مع مارسيليا، آخرها كان العامين الماضيين، ويطمح إلى لقبه الثالث على التوالي، علاوة على ستة ألقاب في الدوري وسبع مرات كوصيف، بينما حقق كأس الأبطال الفرنسي في ست مناسبات وكأس الرابطة الفرنسية سبع مرات، فيما انحصرت ألقابه الأوروبية في لقب واحد لكأس الكؤوس الأوروبية عام 96م، وصيفا في العام الذي تلاه، وهو مرشح فوق العادة لنيل اللقب للمرة الحادية عشرة، لاسيما أنه تفوق على منافسه في ثلاث مواجهات في الدوري ومرة واحدة في الكأس في نصف النهائي عام 2011، بينما حضر التعادل بينهما في مناسبة واحدة في الدوري بنتيجة سلبية.
لا تبدو الحظوظ متكافئة بين باريس سان جيرمان ومنافسه أنجيه، عندما يلتقيان الليلة على نهائي كأس فرنسا، إذ تميل الترشيحات لمصلحة الأول قياسا بإنجازاته وخبرته العريضة وما يمتلكه من لاعبين وأرقام قد تجعله بطلا للمرة الحادية عشرة في تاريخه، إلا إذا كان للمفاجأة حضور.
بلغة الأرقام تميل الكفة لصالح باريس سان جيرمان الذي حقق لقب البطولة في 10 مناسبات متساويا مع مارسيليا، آخرها كان العامين الماضيين، ويطمح إلى لقبه الثالث على التوالي، علاوة على ستة ألقاب في الدوري وسبع مرات كوصيف، بينما حقق كأس الأبطال الفرنسي في ست مناسبات وكأس الرابطة الفرنسية سبع مرات، فيما انحصرت ألقابه الأوروبية في لقب واحد لكأس الكؤوس الأوروبية عام 96م، وصيفا في العام الذي تلاه، وهو مرشح فوق العادة لنيل اللقب للمرة الحادية عشرة، لاسيما أنه تفوق على منافسه في ثلاث مواجهات في الدوري ومرة واحدة في الكأس في نصف النهائي عام 2011، بينما حضر التعادل بينهما في مناسبة واحدة في الدوري بنتيجة سلبية.